النهر المتجمد: اختيار نادي كتاب

الأكثر مبيعًا في نيويورك تايمز • اختيار نادي الكتاب GMA • كتاب العام من NPR • من مؤلفة كتابي “كنت أناستازيا” و”الاسم الرمزي هيلين” الأكثر مبيعًا في نيويورك تايمز، تأتي رواية غموض تاريخية آسرة مستوحاة من حياة ومذكرات مارثا بالارد، القابلة الشهيرة في القرن الثامن عشر التي تحدت النظام القانوني وخلدت اسمها في التاريخ الأمريكي.

“سيستمتع محبو كلير فريزر، مؤلفة مسلسل Outlander، بشخصية مارثا التي تؤديها لاوهون، فهي شجاعة وصريحة في حماية الأبرياء… إنها رائعة حقًا.” – صحيفة واشنطن بوست

“مرة أخرى، تقدم لاوهون سحرًا سرديًا مع بطلة حقيقية.” – مجلة بيبول

مين، ١٧٨٩: عندما يتجمد نهر كينبيك، متسببًا في دفن رجل في الجليد، تُستدعى مارثا بالارد لفحص الجثة وتحديد سبب الوفاة. بصفتها قابلةً ومعالجةً، فهي مطلعةٌ على الكثير مما يدور خلف الأبواب المغلقة في هالويل. تُوثّق مذكراتها كل ولادةٍ ووفاة، وكل جريمةٍ وكارثةٍ تتكشف في مجتمعٍ مترابط. قبل أشهر، وثّقت مارثا تفاصيلَ اغتصابٍ مزعومٍ ارتكبه اثنان من أكثر رجال المدينة احترامًا – أحدهما عُثر عليه ميتًا في الجليد. ولكن عندما يُقوّض طبيبٌ محليٌّ استنتاجها، مُعلنًا أن الوفاة حادثٌ عرضي، تُجبر مارثا على التحقيق في جريمة القتل المروعة بمفردها.

على مدار شتاءٍ واحد، ومع اقتراب موعد المحاكمة، وتزايد الهمسات والأحكام المسبقة، تسعى مارثا بإصرارٍ إلى الحقيقة. وسرعان ما تقع مذكراتها في قلب الفضيحة، مُورّطةً من تُحبّهم، ومُجبرةً مارثا على تحديد ولاءاتها.

رواية “النهر المتجمد” الذكية، متعددة الطبقات، والمتمردة، تُقدم بطلةً مجهولة رفضت قبول أي شيء أقل من العدالة في زمنٍ كانت فيه النساء يُنظر إليهن فقط ولا يُسمعن. “النهر المتجمد” قصةٌ مثيرة، مشوقة، وعاطفية، عن امرأةٍ استثنائية تركت إرثًا لا مثيل له، لكنها لا تزال شبه منسية حتى يومنا هذا.